لا يخفى على الجميع الأهمية الكبيرة للعينات في البحث العلمي حيث يعتبرها بعض الأفراد من الأدوات البحثية المهمة والبعض الأخر يعتبرها الأساس الأول في البحث العلمي. لذلك فان الخطأ في اختيار العينات يشكل خللاً كبيراً في نتائج البحوث لايمكن تجاوزه، لذلك كان لزاماً علينا أن ندرك الطرق الصحيحة لانتقاء العينات التي تضمن لنا العينة التي تمثل المجتمع أفضل تمثيل.
والعينات على نوعين منها الاحتمالية (العشوائية) وغير الاحتمالية (العمدية) وفي مجال التربية الرياضية يظهر لنا أهمية العينة العشوائية بشكل كبير حيث إمكانية تعميم النتائج على مجتمع البحث وهذا ما يزيد من أهمية وفائدة النتائج للبحوث المدروسة. والتي تشترط أن يكون كل عنصر من عناصر المجتمع فرص متكافئة للدخول كمفرده من مفردات العينة والتي يكون حجم العينة كافياً فكلما زادت عدد مفردات العينة المحسوبة زادت الدقة في الحكم على المجتمع موضوع البحث.
ومن أهم أنواع العينة العشوائية هي العينة العشوائية البسيطة، لكن هذا النوع من العينات العشوائية لايمكن استخدامه في جميع الحالات حيث توجد حالات يتعذر فيها ذلك منها:-
1. في الحالات التي لايمكن حصر جميع عناصر المجتمع الأصلي.
2. لا يفضل استخدام هذه العينات في حالة صغر حجم العينة (أي اقل من 30 مفردة).
3. وجود اختلاف بين عناصر المجتمع الأصلي (أي مجتمع غير متجانس) بما يعنى أن مفردات العينة المختارة قد لا تمثل جميع قطاعات المجتمع ومثال ذلك دراسة بحث معين على مجموعة من الرياضيين يمثلون مختلف الألعاب لذلك فان استخدام هذه الطريقة في اختيار العينة قد لا تضمن أن يكون اللاعبين من جميع الألعاب الرياضية.
4. لا يفضل استخدام هذه العينات عندما يكون المجتمع منتشر على مسافة جغرافية واسعة.
لذلك فان عملية دراسة خصائص المجتمع لها أهمية كبيرة في تحديد نوع وطريقة اختيار العينة. وللتخلص من الحالات التي يتعذر بوجودها اختيار العينة بالطريقة العشوائية البسيطة يلجأ الباحثون إلى استخدام الأنواع الأخر للعينات العشوائية كالطبقية أو المنظمة أو العنقودية وإذا كانت احد العيوب الرئيسية في العينة العشوائية البسيطة هي عدم مناسبتها للمجتمعات الغير متجانسة الأمر الذي كان يستوجب معه زيادة حجم العينة بما يعني زيادة في التكلفة والوقت المطلوب للدراسة لذا فان من المفضل حينها اللجوء إلى العينة الطبقية كبديل ناجح، لأنها سوف تقسم المجتمع الغير متجانس إلى طبقات متجانسة الأفراد والتي من خلالها يتم الاختبار العشوائي للعينة وفق النسب المناسبة حجم كل طبقة.
ومن جانب أخر يتسائل الكثير من الباحثين عن المتغيرات التي تؤثر في حجم العينة المختارة حيث أن ذلك يرجع إلى تأثير العديد من المتغيرات منها:-
1. حجم مجتمع البحث.
2. درجة التجانس بين عناصر المجتمع.
3. درجة الدقة وصحة المعلومات والبيانات التي يريد الباحث الحصول عليها.
4. الوقت المحدد للبحث.
5. الإمكانيات المادية والبشرية للباحث.
والعينات على نوعين منها الاحتمالية (العشوائية) وغير الاحتمالية (العمدية) وفي مجال التربية الرياضية يظهر لنا أهمية العينة العشوائية بشكل كبير حيث إمكانية تعميم النتائج على مجتمع البحث وهذا ما يزيد من أهمية وفائدة النتائج للبحوث المدروسة. والتي تشترط أن يكون كل عنصر من عناصر المجتمع فرص متكافئة للدخول كمفرده من مفردات العينة والتي يكون حجم العينة كافياً فكلما زادت عدد مفردات العينة المحسوبة زادت الدقة في الحكم على المجتمع موضوع البحث.
ومن أهم أنواع العينة العشوائية هي العينة العشوائية البسيطة، لكن هذا النوع من العينات العشوائية لايمكن استخدامه في جميع الحالات حيث توجد حالات يتعذر فيها ذلك منها:-
1. في الحالات التي لايمكن حصر جميع عناصر المجتمع الأصلي.
2. لا يفضل استخدام هذه العينات في حالة صغر حجم العينة (أي اقل من 30 مفردة).
3. وجود اختلاف بين عناصر المجتمع الأصلي (أي مجتمع غير متجانس) بما يعنى أن مفردات العينة المختارة قد لا تمثل جميع قطاعات المجتمع ومثال ذلك دراسة بحث معين على مجموعة من الرياضيين يمثلون مختلف الألعاب لذلك فان استخدام هذه الطريقة في اختيار العينة قد لا تضمن أن يكون اللاعبين من جميع الألعاب الرياضية.
4. لا يفضل استخدام هذه العينات عندما يكون المجتمع منتشر على مسافة جغرافية واسعة.
لذلك فان عملية دراسة خصائص المجتمع لها أهمية كبيرة في تحديد نوع وطريقة اختيار العينة. وللتخلص من الحالات التي يتعذر بوجودها اختيار العينة بالطريقة العشوائية البسيطة يلجأ الباحثون إلى استخدام الأنواع الأخر للعينات العشوائية كالطبقية أو المنظمة أو العنقودية وإذا كانت احد العيوب الرئيسية في العينة العشوائية البسيطة هي عدم مناسبتها للمجتمعات الغير متجانسة الأمر الذي كان يستوجب معه زيادة حجم العينة بما يعني زيادة في التكلفة والوقت المطلوب للدراسة لذا فان من المفضل حينها اللجوء إلى العينة الطبقية كبديل ناجح، لأنها سوف تقسم المجتمع الغير متجانس إلى طبقات متجانسة الأفراد والتي من خلالها يتم الاختبار العشوائي للعينة وفق النسب المناسبة حجم كل طبقة.
ومن جانب أخر يتسائل الكثير من الباحثين عن المتغيرات التي تؤثر في حجم العينة المختارة حيث أن ذلك يرجع إلى تأثير العديد من المتغيرات منها:-
1. حجم مجتمع البحث.
2. درجة التجانس بين عناصر المجتمع.
3. درجة الدقة وصحة المعلومات والبيانات التي يريد الباحث الحصول عليها.
4. الوقت المحدد للبحث.
5. الإمكانيات المادية والبشرية للباحث.