من يقول الموت بس مره وتفوت .......لو تحب تشوف كم مره تموت ، ولذلك كان الحب مرضا جميلا يصيب العشاق بالسهر و الجنون الأبدي الذي جعلك تحب حبا لا نهاية له ، إنها مواويل تسهر معنا عندما نتذكر الحب القديم مادام حب فعلا , إنها المواويل التي تبقي معنا تاريخا من الذكريات .. وهل من تاريخ تعديل؟ , وهل من تاريخ نسيان ؟ فيبقي التاريخ هو التاريخ , يحفظ في ءأمن مكان هو القلب الذي عشق و سهر و ضعف في يوم من الأيام امام عيون لا تقهر .. عيون لا تعرف للضعف طريق .. عيون لا تكذب لأنها تحب ومادام تحب فتغرم بعيون مثلها .. مهما كنت و مهما بلغت قوة شخصيتك و مهما طالت قوة ثباتك علي تماسك للدموع فيجيئ عليك يوما تقف أما عيون لا تعرف أي كلام تنطقه فتفضل السكون والصمت ، فتفكر في كلاما تتقولها فلا تجدها في عقلك لانها في قلبك و انت دائما تفكر بعقلك في المل في الشارع في النادي في حياتك فعندما تستخدم قلبك فتكون حائرا خائف أو الكلامات مش عارف تعبر عنها لأانه حساس لا يترجم لكلامات والأحساس اقوي لأانها لغة العيونفتكون حينها صامت و عندما تكون صامت أو عندما تريد ان تتحرك فلا تعرف لأنك خائف من عيونها لأنها اعتطك شعور لا أحدأعطاك اياه هو الخف أو الإعجاب الصادق ... .!
العيون الوحيدة التي تبقي امامها صامت ساكن خائف .. فتبكي لأنك مش عارف توصل له احساسك او كلامك فتضر للبكاء في ضعف أمام عيونها القوية التي اصلها بريئة و تجلس ساهر الليل تغني لقلبك موايل الحب و كل ما تتمناه ان تري هذه العيون مرة اخري, وحين تجدها يرجع الشعور الغريب مرة اخري بل يذداد لانها تذداد جمالا وسحرا , فالعيون أسرار لا يعرفها إلا العشاق ولا يعلمها إلا الضعفاء.
علمت اخيرا إن الحب ليست كلمات .. إنها اقوي مما تكون كلمات ، لان الحب إحساس .. هل تعرف الإحساس؟!!هو شعور يمتلكك نحو من تدركه و تشعر به..إحساس تعجز الكلامات عن ترجمته هكذا ولكن تحبها .. تحبها حب العطش للماء .. حب الورد للحياه .. حب الأشجار للعصافير .. حب السما للمطر .. حب النصيب للقدر .. حب العاشق للسهر .. لا تعلم أين جاء هذا الحب؟ ولكنه جاء..جاء لكي يذري قلب معه وليدفنه معه في مقبرة الحب..وتذكر عندما تبكي اما عيون لا تقهر حينها امتلكت الإحساس التي تبحث عنه لكي تشعر بالحب الحقيقي ..فعندما تلاحظ صمتك الغريب و سكون عينك علي عيونها تراقب بريقها حينها تطلب منك الكلامات لكي تنهي هذا الصمت الرهيب ولكن حينها تفكر "ماذا اقول لها ؟" فستحاول انت ان تنظر لشي اخر غير عيونها للأرض او السماء او المحيط الذي تقفون فيه ولكن ستحاول ان لا تضع عينك في عينها مرة اخري حتي تتذكر قوتك و حتي لا تبكي عندما تنظر اليها , فتحاول هي تنظر لعينك فتهرب من بريقها , فتسألك بإستعجاب يملئ عينها "لماذا لمتنظر ألي؟" فتقول لها "أخاف" . فتضحك وتستعجب وتسألك " من من؟" فترد عليها قائلا "من عيونك ", فتقول هي " من عيوني؟؟؟ " , فستقول لها " نعم ..إنها هي..هي التي لا انظر اليها إحتفاظا بقوتي أمامك..لاتلمني إذا لم أنظر إليك حين أكون معكي فأنا لاأريد للهيب الشوق في عيني أن يجرح عينيكي ..وكما ان للعيون لغه لا يفمها الأ المحبين يخيم الصمت فيها عندما تبدأ بالكلام..لونظر نيوتن الى عينيــك .... لعرف أن ليس للجاذبيه قــانون .. " "ولذلك لا اريد ان انظر لعينك فاسمحيني ليس إهدار لكرامتي .. فلا تنفثي دخانك في دائرة كبريائي "
فتبكي و تسأله " أي عيون انا؟" , قال لها "إنها العيون التي اري بها ..جذبتني اليها وأنا للطريق عابر سبيل.. فحدث لي كثير عندما انظر لعينيك " ، فترد قائلة " ماذا تشعر عندما تنظر ألي عيني؟" , فرد قائلا "عندما انظر الى عينيك، كأني أرى البحر.. مساكين أولائك الذين تنظرين أليهم ولا يعرفون السباحة...من عيناك أرى كل احلامي..وشفتاكِ تهزم أحزانى..أعيش معكِ أحلى ايامى.. وبقربكِ أنسى غرور زماني..اتسالينى أين غرامي..لست بارعا فى الحديث عن وجداني ..يا حياتي"وحينها بكت للأنها لا تعرف تقول كلاما بارعا مثله ..فأختارت البكاء اما عينيه فقط يمكن يشعر بها بدون كلمة تطلقها..فقال لها"ببكائك احرقي ماشئتي من جسدي فدموعي سوف تطفيه .. لكن احذري أن تحرقي قلبي فأنتي .. وحدك ِ فيه "......
أنها مواويل الحب ..التي نتغني بها في اجمل سهرات ليالينا....ولذلك اخترت لموضوعي عنوان مواويل الحب..منتظر ردكم... .
وكان للحديث بقية مادام في العمر بقيا
إمضاء : توتس .. أو شكسبير
العيون الوحيدة التي تبقي امامها صامت ساكن خائف .. فتبكي لأنك مش عارف توصل له احساسك او كلامك فتضر للبكاء في ضعف أمام عيونها القوية التي اصلها بريئة و تجلس ساهر الليل تغني لقلبك موايل الحب و كل ما تتمناه ان تري هذه العيون مرة اخري, وحين تجدها يرجع الشعور الغريب مرة اخري بل يذداد لانها تذداد جمالا وسحرا , فالعيون أسرار لا يعرفها إلا العشاق ولا يعلمها إلا الضعفاء.
علمت اخيرا إن الحب ليست كلمات .. إنها اقوي مما تكون كلمات ، لان الحب إحساس .. هل تعرف الإحساس؟!!هو شعور يمتلكك نحو من تدركه و تشعر به..إحساس تعجز الكلامات عن ترجمته هكذا ولكن تحبها .. تحبها حب العطش للماء .. حب الورد للحياه .. حب الأشجار للعصافير .. حب السما للمطر .. حب النصيب للقدر .. حب العاشق للسهر .. لا تعلم أين جاء هذا الحب؟ ولكنه جاء..جاء لكي يذري قلب معه وليدفنه معه في مقبرة الحب..وتذكر عندما تبكي اما عيون لا تقهر حينها امتلكت الإحساس التي تبحث عنه لكي تشعر بالحب الحقيقي ..فعندما تلاحظ صمتك الغريب و سكون عينك علي عيونها تراقب بريقها حينها تطلب منك الكلامات لكي تنهي هذا الصمت الرهيب ولكن حينها تفكر "ماذا اقول لها ؟" فستحاول انت ان تنظر لشي اخر غير عيونها للأرض او السماء او المحيط الذي تقفون فيه ولكن ستحاول ان لا تضع عينك في عينها مرة اخري حتي تتذكر قوتك و حتي لا تبكي عندما تنظر اليها , فتحاول هي تنظر لعينك فتهرب من بريقها , فتسألك بإستعجاب يملئ عينها "لماذا لمتنظر ألي؟" فتقول لها "أخاف" . فتضحك وتستعجب وتسألك " من من؟" فترد عليها قائلا "من عيونك ", فتقول هي " من عيوني؟؟؟ " , فستقول لها " نعم ..إنها هي..هي التي لا انظر اليها إحتفاظا بقوتي أمامك..لاتلمني إذا لم أنظر إليك حين أكون معكي فأنا لاأريد للهيب الشوق في عيني أن يجرح عينيكي ..وكما ان للعيون لغه لا يفمها الأ المحبين يخيم الصمت فيها عندما تبدأ بالكلام..لونظر نيوتن الى عينيــك .... لعرف أن ليس للجاذبيه قــانون .. " "ولذلك لا اريد ان انظر لعينك فاسمحيني ليس إهدار لكرامتي .. فلا تنفثي دخانك في دائرة كبريائي "
فتبكي و تسأله " أي عيون انا؟" , قال لها "إنها العيون التي اري بها ..جذبتني اليها وأنا للطريق عابر سبيل.. فحدث لي كثير عندما انظر لعينيك " ، فترد قائلة " ماذا تشعر عندما تنظر ألي عيني؟" , فرد قائلا "عندما انظر الى عينيك، كأني أرى البحر.. مساكين أولائك الذين تنظرين أليهم ولا يعرفون السباحة...من عيناك أرى كل احلامي..وشفتاكِ تهزم أحزانى..أعيش معكِ أحلى ايامى.. وبقربكِ أنسى غرور زماني..اتسالينى أين غرامي..لست بارعا فى الحديث عن وجداني ..يا حياتي"وحينها بكت للأنها لا تعرف تقول كلاما بارعا مثله ..فأختارت البكاء اما عينيه فقط يمكن يشعر بها بدون كلمة تطلقها..فقال لها"ببكائك احرقي ماشئتي من جسدي فدموعي سوف تطفيه .. لكن احذري أن تحرقي قلبي فأنتي .. وحدك ِ فيه "......
أنها مواويل الحب ..التي نتغني بها في اجمل سهرات ليالينا....ولذلك اخترت لموضوعي عنوان مواويل الحب..منتظر ردكم... .
وكان للحديث بقية مادام في العمر بقيا
إمضاء : توتس .. أو شكسبير
