منتدى كليه التربيه الرياضيه ( الغير رسمى)
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.

You are not connected. Please login or register

مفهوم الإدارة

2 posters

Go down  Message [Page 1 of 1]

1مفهوم الإدارة Empty مفهوم الإدارة 2007-10-31, 05:23

ابو على


عضو جديد
عضو جديد

مفهوم الإدارة : -
المصدر : ورقة دراسية اعداد محمد فوزيمقدمة عن الإدارة
لقد أختلف العلماء و الكتاب والمفكرين والباحثين فيما أوردة كل منهم في تحديد مفهوم الإدارة أو عناصرها . مما يدل علي عدم وجود اتفاق تام حول مفهوم الإدارة أو عناصرها .
و قد يكون لتنوع مناهج الإدارة تأثيراً مباشراً في اختلاف وجهات نظر العلماء في التعريف بها و تحديد مفهوماً ، إلا أنه يمكن القول بأنه من أهم أسباب هذا الاختلاف هو حداثة علم الإدارة بصفة عامة وحداثته في المجال الرياضي بصفة خاصة .
و مع تنوع مصادر المعرفة الإدارية بين الخبرة و الممارسة لعلم الإدارة العامة أصبح من الصعب وضع تعريف محدد للإدارة الرياضية فعلي الرغم من أن عمر الإدارة كعلم زاد عن القرن ، فما زال التعريف بها موضع جدل ومناقشة ، فتعريف الإدارة من وجهة نظر عديد من علمائها ما زال غير واضح .
منهم من يري أنها صنع القرارات ، و منهم من يري أنها تنظيم الموارد و استخدامها لتحقيق أهداف محددة سلفاً ، و منهم من يري أنها عملية تحقيق النتائج المرجوة عن طريق التأثير في السلوك الإنساني في نطاق بيئة مناسبة ، و هناك من يري أنها عملية تنفيذ الأعمال من خلال أشخاص آخرين أو أنها مجموعة لجهود كل أعضاء المشروع في سبيل الوصول إلى أهدافه أو إنها التنبؤ و التخطيط و التنظيم و إصدار الأوامر و التنسيق و الرقابة .
فالإدارة : هي نشاط لها مضمون ، ويحتوي علي مكونات رئيسية ويقوم به أفراد قادرون علي استخدام ما هو متاح من موارد ، لتوجيه العاملين نحو أهداف محددة .
فالإدارة الرياضية : هي عملية تخطيط و تنظيم و قيادة و رقابة مجهودات أفراد المؤسسة الرياضية و استخدام جميع الموارد لتحقيق الأهداف المحددة .
الإدارة الرياضية بين العلم والفن
نحن نري أن الإدارة الرياضية مهنة كغيرها من المهن الأخرى تعتمد علي العلم في وصف العلوم الإنسانية وذلك بين النظرية و التطبيق و هذا ما يعرف بالعلم ، و مازال استخدام الفروض فيها و اختبارها هو الحل الوحيد لمحاولة الوصول لمثل هذه المبادئ .
أما في مجال الأداء البشري باختلاف أشكاله ، فأن ما تحقق من تقدم في العلوم اعتمد علي افتراض أساسي يتمثل في تنسيق النشاط البشري حتى يحقق أفضل أداء من خلال إدارة ناجحة (فن) .
نلخص مما سبق بأن الإدارة كمهنة تعتمد في تكوينها الأساسي علي جانبين رئيسيين
أولهما : الجانب العلمي الذي يستقي مبادئه و أسسه علي إفادات العلوم المختلفة كالعلوم الاجتماعية و الإنسانية
ثانيهما : خبرة التطبيق التي تتطلب قدرات و مهارات خاصة يطلق عليها البعض الموهبة الإدارية .
مفهوم الإدارة
يعرف هنري فايول الإدارة أنها التنبؤ والتخطيط و التنظيم وإصدار الأوامر و التنسيق و الرقابة . وأن فايول يرى إن عناصر الإدارة هي (التخطيط ، التنظيم ، القيادة ، التنسيق ، الرقابة )
كما يعرفها سيد الهوارى " هي ذلك العضو المسئول عن تحقيق النتائج التي وجدت من أجلها أي مؤسسة أو هيئة " .
كما يرى سيد الهوارى إن هناك التزامات أساسية في تحقيق نتائج الإدارة هي :-
1- اختيار أفضل العناصر الملائمة لتحقيق النتائج المقررة .
2- استخدام تلك العناصر أفضل استخدام ممكن .
3- الاستمرارية في تحقيق التوازن بين متطلبات الأجل القصير والأجل الطويل .

الأداء الإداري و التنظيمي
يعتبر حسن أداء مدير المؤسسة الرياضية ( الأداء الإداري ) علي نفس مستوي أهمية أداء المؤسسة ( الأداء التنظيمي ) و كلاً من الموضوعين يعتبران من الموضوعات التي تحظى باهتمام خاص في علم الإدارة فأنه يمكن تناول الأداء الإداري التنظيمي من وجهة نظر الكفاءة و الفاعلية .
الكفاءة : تعني إنجاز الأعمال بطريقة صحيحة . فالكفاءة في العمل الإداري ترتبط بالفرق بين مدخلات العمل و مخرجاته ، فالمدير الكفء هو الذي يستطيع أن يحقق مخرجات أو نتائج تفوق ما استخدم من مدخلات .
الفاعلية : فهي إنجاز الأعمال الصحيحة ، فالفاعلية هي القدرة علي تحديد و اختيار الأهداف أو الأعمال المناسبة .
ويري سيد الهواري أن عناصر الإدارة هي :
أ-التخطيط :- وهو مرحلة التفكير في المستقبل و التنبؤ بالمشكلات و الإمكانات و الاحتياجات و الاستعداد للمستقبل .
ب-التنظيم : - هو وضع نظام للعلاقات بين الأفراد منسقاً إدارياً الأهداف المشتركة المقررة .
ج- التوجيه : - إرشاد المرؤسين أثناء تنفيذهم للأعمال ضماناً لعدم الانحراف عن تحقيق الأهداف .
د – الرقابة : التأكد من النتائج التي تحققت أو تتحقق مطابق للأهداف التي تقررت .

الإدارة
" هي علم أو فن توجيه وتسيير عمل الآخرين بقصد تحقيق أهداف محددة " .
• والإدارة نشاط متميز له علاقة مباشرة بمعظم جوانب حياة الإنسان في نفس الوقت هي وسيلة فعالة وناضجة لتحقيق الأهداف المنشودة لأي مجال من مجالات حياة الإنسان فإن غابت الإدارة عن حياة الإنسان بحل محلها العشوائية و الارتجال . مما يهدد أي مجال بالفشل .
• و الاداره هي فن قيادة الأفراد بهدف إنجاز الأعمال و تحقيق الأهداف والفن هنا عبارة عن المهارات المكتسبة في تحقيق العلم بحيث يؤدي هذا التطبيق إلي أفضل النتائج و بالأسلوب الذي يرضي اهتمامات منهم موضوع التطبيق فإن الإنسان كائن مركب متعدد الجوانب والتعامل معه يحتاج إلي قدرات خاصة .
و في هذا الصدد يقول " دال" أن كثير من علماء الاداره يرون أن الإداري الناجح هو مجموعة متكاملة من المهارات والقدرات والاستعدادات الشخصية التي لها القدرة علي تشخيص وتصنيف وتوصيف المشكلات و في نفس الوقت يمتلك القدرة علي إيجاد الحلول المناسبة لكل مشكلة تصادفه و هؤلاء الأفراد موهوبون بطبيعتهم وقادرون علي ممارسة الأعمال الاداريه مما يحقق مبادئ " فنية الاداره " .
والإدارة ليست فن فحسب بل علم حيث أنها تعتمد علي الأسلوب العلمي والأبحاث العلمية في تحقيق الإنتاج بكفاءة كبيرة و تعتمد أيضاً في حل مشكلاتها في نفس الوقت علي مبادئ علوم كثيرة وبصورة مباشرة وقد يذهب البعض إلي اعتبار الإدارة مهنة في حد ذاتها . و الإدارة قادرة علي الإنجاز وهي الطريقة الصحيحة للوصول إلي هدف و الإدارة الرشيدة وسيلة فعالة للنجاح و الإدارة ضد العشوائية و تحارب الارتجال و تندد به .
فلنا أن نتصور أي جانب من جوانب الحياة إذا لم يحيطه " التخطيط ، التنظيم ، التوجيه المتابعة 0 من خلال قدرات رشيدة واعية فلن يكتب له النجاح لأنه سوف يقتل في معدة وسوف يكون مفتريا ولا يمكن أن يحقق أهدافه 0

بعض الاتجاهات في التعريف بالإدارة :
من أهم الاتجاهات في التعريف بالإدارة نوضح أهم الأفكار والاتجاهات المرتبطة بالمدارس التقليدية والتربية والسلوك الإنساني والقرارات 0
أ-المدرسة التقليدية :
ينظر أصحاب هذه المدرسة إلى أن الإدارة ضرورية ومتماثل في اختلف نوع الهيئة أو النشاط أو المستوى ومن ثم لا تعترف بان الهيئة الإدارية تختلف باختلاف المشروعات والمستويات وان المدرسة التقليدية وتقوم أساسا على دراسة وتحليل وظائف الإدارة ثم استنباط الحقائق الأساسية للاسترشاد بها في ممارسة الإدارة عمليا 0
ب-المدرسة التجريبية :
ينظر أصحاب هذه المدرسة إلى أن عملية الإدارة ترتكز على دراسة الخبرة الإدارية ولذا يفترض أصحاب هذه المدرسة أن بتخليل خبرة المديرين الذين حققوا نجاحا في الإدارة وكذلك دراسة الأخطاء والإدارة التي ارتكبتها والمديرين فأنه يمكن إلى حد ما استكشاف افضل الطرق لتحقيق فاعلية الإدارة 0
ج- مدرسة السلوك الإنساني :
ينظر أصحاب هذه المدرسة حيث أنها ترتكز على دراسة العلاقات الإنسانية ولذا فأنها تركز على دراسة الأفراد يعملون مع بعضهم البعض في جماعة لتحقيق أهداف ممدودة ولذا يجب أن يكون تفاعلهم ديناميكيا مع الجماعة التي يعملون في إطارها 0
ء- مدرسة القرارات :
ينظر أصحاب هذه المدرسة إلى أن الإدارة اتخاذ قرار أي الاختيار بين البدائل والبحث كان جهة النشاط الإنساني في الإدارة ورد الفعل الاجتماعي للقرارات على أفراد التنظيم وكيفية الحصول على الحصول على المعلومات لاتخاذ القرار وطرق الاتصال وكل ما يؤثر في عملية اتخاذ القرار 0
مبادئ الإدارة :
1- مبدأ الموضوعية 4- مبدأ الأولوية
2- مبدأ الإدارة المستقبلية 5- مبدأ التكامل
3- مبدأ الفاعلية 6- مبدأ الإنتاجية
انه لكي تحقق الإدارة أهدافها وتساير التقدم العلمي وحتى تتمكن الإدارة من مواجهه المتغيرات والتوافق مع معطيات السنين يجب أن تبع المبادئ الآتية :
1- مبدأ الموضوعية :
والمقصود بها منهم وأدراك الدعامات والتنظيمات والاستفادة منها في تنفيذ المهام الإدارية 0
2- مبدأ الإدارة المستقبلية :
أن الاعتماد على المعلومات التي تسمع باستقرار الماضي وتحليل دراسة اللوائح وتحليل والتنبؤ احتمالات المستقبل 0
3- مبدأ الفاعلية :
وهو اختيار نسب أسلوب التطبيق لتحقيق مستوى مال من الكفاية وتحقيق عائد 0
4- مبدأ الأولوية :
أي اختبار أهم العمليات تستنفذها في بداية المشرع وفقا للأهمية 0
5- مبدأ التكامل :
أي الترابط والتناغم والتأثير التبادل بين عناصر ومكونات العمل الإداري 0
6- مبدأ الإنتاجية :
يشر ذلك المبدأ إلى تحقيق قيمة مضافة بحيث قيمة التاريخ من عمل الإدارة أعلى من مجموع قيم المدخلات التي تم استخدامها في ذلك العمل 0
أهمية دراسة الإدارة في المجال الرياضي :
1. للمؤسسات الرياضية دور هام في تربية النشىء والشباب و اعدادهم كمواطنين صالحين وذلك عن طريق البرامج الرياضية التي تنفذ أهدافها من الأهداف العامة للدولة 0
2. ضرورة الإدارة لكل من المدرسين – المشرفين – الإداريين حتى يعمل كل منهم بوعي لتحقيق أهداف المؤسسة 0
3. تساعد على التعرف على المشاكل والمعوقات والتنبؤ بالاحتمالات والظروف المتوقعة لتصبح طرق العمل وإجراءاته في المجال الرياضي اكثر تقدما فهي توازن بين الإمكانات المتوفرة في هذا المجال بشرى ومادي 0
4. طبيعة المجال الرياضي ومؤسساته تختلف في أدارتها عند المؤسسات الأخرى ولذا فانه من الضروري أن يلم العاملين في هذا المجال بكافة استخدام الإدارة في المجال الرياضي 0
مهمة الإدارة والتزامات أمام المجتمع :
ويرى سيد الهوارى مهمة الإدارة تتمثل في ثلاث أبعاد وهى :-
أ – البعد الاقتصادي : ويعتمد على :-
1. الفاعلية :- ويعنى اختبار أفضل العناصر الأكثر ملائمة فاستخدام عناصر اكثر من المطلوب ضياع لها باستخدام عناصر وأقل من المطلوب لن تحقق الأهداف 0
2. الكفاءة : وتعنى استخدام العناصر التي تم اختيارها أفضل استخدام ممكن 0
ب- البعد الإنساني : ويعتمد على :
1. بالنسبة للفرد : متضمنة تحقيق ذاته
2. بالنسبة للجماعة : التنسيق والتعاون بين الأفراد
3. البعد الزمني : ويعنى التوازن بين متطلبات ( الحاضر ، المستقبل )
الإدارة
فنية إنسانية فكرية
هي ترتبط بطبيعة العمل هي كيفية التعامل مع اختلاف الفروق الفردية وهى تعنى التفكير في لمستقبل والاستعداد له والتفكير في الجزئيات علاقاتها بالكلية
هناك ثلاث مستويات للإدارة هي :-
ا- إدارة عليا (مستوى التخطيط)
ب – إدارة متوسطة (مستوى التنفيذ)
ج – إدارة مباشرة (المشرفين)
ويتم التكامل في العمل الإداري على مستويات مختلفة يوضحها على السلمي أهمها
1 – التكامل بين الإدارة والهيئة المحيطة بها0
2 – التكامل بين الموارد والإمكانات المتاحة للإدارة والأنظمة التي تباشر الادارة0
3 – التكامل بين الموارد المتاحة للإدارة ومخرجات العمل للإدارة 0
4 – التكامل بين أنشطة الإدارة ونتائج العمل الإداري 0
أهم المؤثرات الأساسية في تطوير مفهوم الإدارة خلال القرن العشرين :
أ- – الحركة العلمية لفر يديك تايلور
فقد نجح تايلور في تعميق مفهوم البحث العلمي في الإدارة كما أوضح أهمية الإدارة كعلم يعتمد على أسس ومبادئ تحايله للتطبيق في مختلف المجالات البشرية 0
ب- – المبادئ العامة للإدارة كما اقرها هنري تايول :
عدد من المبادئ الأساسية التي يمكن تطبيقها في مختلف المواقف الإدارية وفيما يلي المبادئ الإدارية الأربعة عشر التي قررها فايول :
1 – مبدأ تقسيم العمل 2 – مبدأ السلطة والمسئولية
3 – مبدأ وحدة القيادة 4 – مبدأ وحدة التوجيه
5 – مبدأ تدرج السلطة 6 – مبدأ الانضباط
7 – مبدأ الترتيب 8 – مبدأ المساواة
9 – مبدأ روح التجربة 10 – مبدأ استقرار الناقدين
11 – مبدأ توافر روح الابتكار 12 – مبدأ أولوية الصالح العام
13 – مبدأ المكافآت العادلة للأفراد 14 – مبدأ المركزية في السلفة
ج- – تطبيق العلوم السلوكية على مفاهيم الإدارة :
والمقصود بها تطبيق العلمي السلوكية على مفاهيم الإدارة هي تطبيق نتائج وأبحاث علم النفس ، الاجتماع وعلم النفس الاجتماعي 0
ء- – المداخل الكمية والمداخل التنظيم في الإدارة :
ولذلك لترشيد اتخاذ القرار الإداري ولقد اسهم ذلك في استخدام أجهزة الحاسب الآلي 0
ا – الحركة العلمية لفريد ريك تايلور 0
ب – المبادئ العامة للإدارة كما أوردها هنري فايول 0
ج – تطبيق العلوم السلوكية على مفاهيم الإدارة 0
ء – المداخل الكمية ومدخل التنظيم في الإدارة 0
الإدارة كمحور الاتجاهات والمناهج المختلفة : -
ويرى الهوارى أن اختلاف التطبيق يعد اختلاف في التركيز على عنصر أو أكثر من عناصر عملية الإدارة المتمثلة في ( التخطيط ، التنظيم ، التوجيه ، الرقابة ) فإذا كان التركيز على عملية التخطيط بعناصره المختلفة وأحكام عملية الرقابة بالتركيز على معرفة الانحرافات وتصحيح السار فان الإدارة وفقا لذلك الاتجاه تكون اقرب إلى عملية الإدارة العلمية 0
إذا كان التركيز على التنظيم غير الرسمي فان الإدارة تكون اقرب إلى الإدارة السلوكية 0
إذا كان التركيز على الهيكل التنظيمي فان ذلك يعنى أن الإدارة غير ديمقراطية 0
إذا كان التركيز على النشاطات والمجهودات والأخذ بالحل الوسط فان الإدارة تقرب في كونها إدارة النشاط ورد الفعل 0
أما إذا كان التركيز على وضع الأهداف لهيئة ووضع أهداف لكل منصب فان الإدارة وفقا لهذا المفروض تكون اقرب إلى الإدارة بالأهداف والنتائج 0
مجالات الإدارة التعليمية:
أن الإدارة التعليمية لا تختلف عن الإدارة الميادين الأخرى في كونها وسيلة وليست غاية في حد ذاتها والإدارات تتفق مع الإدارة يوجهه عام في عناصرها (التخطيط،التنظيم،التوجيه ،الرقابة) أما فيما يرتبط بالتفاصيل والسياسات والإجراءات فان الإدارات تستخدمها مبني صيغة العلمية التربوية والتعليمية التي تقوم الإدارات بتحقيق أهدافها وأداء مهام النظام التعليمي والتي تتمثل في ثلاث نقاط رئيسية هي:-
1-وضع الأهداف العامة للتعليم وتحديد الاستراتيجية التعلمي0
2-تربية التعليمية وأعدادها للحياة في المجتمع .
3-توفير القوي والإمكانات المادية والبشرية لدفع حركة العمل.
وللإدارة العلمية دور في العديد من المجالات، وفيما يلي توضح لأهم هذه المجالات:-
1- علاقة المدينة التعليمية بالمنتج:-
حيث أن المؤسسات التعليمية تعد مؤسسات اجتماعية تهدف إلي تحقيق أهداف المجتمع في تربية النشىء ولذا فان الهدف الرئيسي للإدارة التعليمية هو وضع برنامج تنفيذ العلاقات بين المؤسسة التعليمية والفنية المحيطة .
2- تطوير المناهج :-
1-لها دور هام في ملاحظة الاتجاهات الحديثة التعليمية.
2-توفير الخدمات من حيث الكم والكيف.
3-هيئة التدريس والعاملين :-
رسم سياسة في توفير الكم المناسب ووضع برامج لتدريبهم وبمستواهم المهني وتحديد أساليب وطرق الأشراف ومعايير تقويم عماهم. الإدارة التعليمية علي التحضير وترقيتهم.
4-المباني و التحضيرات:-
من حيث تجهيز المباني وفقا لأسس العلمية الحديثة . كما أن الإدارة التعليمية تقوم بوضع معايير مرتبطة بالإرشادات النصحيه وفقا للسياسات التعليمية و التربوية الاستراتيجية في الدولة.
ويجب مراعاة الأسس التالية عملية تصحيح المباني التعليمية وتجهيزها:-
1-الموقع الجغرافي . 5- نظام المباني .
2-المساحة . 6-التكلفة المبدأية .
3-الجيدة . 7-نماذج للأشكال والتصميم الهندسي .
4-الإضاءة الجيدة . 8-أولوية تنفيذ مراحل .
الاداره :-
هي فن توجيه الآخرين من اجل تحقيق هدف اتفق علية الجميع .
الاداره لابد إن تتوافر فيها : -
1- الاداره نشاط إنساني هادف .
2- الاداره تسعه إلى الوصول إلى الهدف بأفضل الوسائل واقل التكاليف في زمن قصير .
3- الإدارات تهتم بالعلاقات الإنسانية بين الأفراد .
4- العناصر الرئيسية للإدارة هي :-
1- الأفراد 2- الموارد 3- العدد والأدوات .
4- الأموال 5- السوق .
5- للإدارة وظائف تشمل ( التخطيط - التنظيم- التوجيه -الرقابة)
الإدارة :- 1- كفاءة . 2- فاعليه .
أنماط الإدارة :- إدارة مرحة ، إدارة بالأفكار ، إدارة الأزمات ، الجودة الشاملة

2مفهوم الإدارة Empty Re: مفهوم الإدارة 2007-10-31, 10:10

admin

admin
المشرف السابق والمؤسس
المشرف السابق والمؤسس

برافوا عليك معلومات مهمة وفي غاية الأهمية

سؤال : مين محمد فوزي ده اللي عامل الورقة دي؟

https://sea-forum.yoo7.com

Back to top  Message [Page 1 of 1]

Permissions in this forum:
You cannot reply to topics in this forum