حيث كانت تنظر الى فى نظرات طفل بريءفى عينه جمال الزروع
فى شفائفها كنت اجد فواكه الارض الجنان وجهها كالبدر فى ليلة التمام
ونعم البراءه ولكن عندما أنظر أجد نظرات شبيهة نظرات الغدر و الخيانه
و المكر و الدهاء نعم أنها أمرأه ذات حدينهدوء الاطفال و ترقب التماسيح
فى فى نظراتها شيء غريب و لكن فى بعض الاوقات أحس أنها مثل ا
لملاك الطيب مثل رسول الحب و الؤام نعم أنها فتاة أحلامى
و لكن هل أنا فتى أحلامها؟ و السؤال يطرح نفسه هل هى قصة حب ؟
أم أعجاب أم حب من طرف واحد؟
ولكننى عندما أذهب مع ترهات الحياه أجدنى أذكرها و أذكرها
و فى عز عملى لا أنساها و لاكن أفكر بحذر خوفا من الغدر مرة أخرى
ولكنى أحبها فهل هى تحبنى أنا لا أعتقد ذلك أنا لا أعتقد ذلك
لانها لا توضح لى مافى قلبها مما دعانى أن أخشاها مما جرى من قبلها
و القلب لا يحتمل ضربة أخرى مما جعلنى أشك حتى فى نفسى
ولكننى وحدى أعيش بمفردى أمشى وحدى أحس أنى فارسا مغوارا
يمشى وحده فى بطن الصحراء يحمل درعا و سيف لايهاب الا خالقه
و لكنى أنظر عكس الامور أرى مخلوقه أخرى تنظر الى و عيناها تبتسم
كأنها زيت يلمع من صفاؤه أرى فى وجهها الشمس المضيئه فى الصباح الباكر
تضىء بالحيويه و النشاط الدين يشع حتى من عينها فى مشيتها
أرى شعرا لفارسا جبارا عنترا فى قوته قال غراء فرعاء مثقول عوارضها
تمشى الوجينى كما يمشى الوجى الوحل ولكنى أعود بنظرتى لنفسى و أنا
وحدى الليل والخيل و البيداء تعرفنى و الرمح و السيف و القرطاس و القلم
ولكنى أعاود النظر اليها و أجد أنها هوائية الطباع متغيره يوم تكون هادئه فى
نظراتها خزن الليل و قهر و تعب النهار و أيام أخرى اجدها أرى فى عينها
العز و الجواهر و اللوجين الموشح بالعسجد بالنهار و النوم الهادىء بالليل
مثل الملاك الطاهر فى وجهها اجد اسطورة كبيره و نظرة التحدى القويه وعندما
تضحك تظهر نواجزها مثل الؤلؤ المكنون فى قيعان أعالى البحار أرى
فى عينها الفرحه كالوردة فى الربيع الساحر الخلاب عندما انظر الى شفائفها
أرى و اطير و اتمنى ولو قبله لا بل ألاف و الاف من القبلات أحس انها
خلقت لى من اجلى أنا عندما اقف امامها أحس أنها تريد أن تمتد بزراعيها
و تخطف قلبى ألى أبعد الابعدين فى الكون الكبير و أتمنا انا ان ترتمى بأحضانى
و اضمها بزراعى و تشعر بالدفئ و الامان التى لم تجده عند احد غيرى الا انا
أنا احبها ولكن أريد أن تقولها لى أنا أحبها و الله العظيم بحبهاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
فى شفائفها كنت اجد فواكه الارض الجنان وجهها كالبدر فى ليلة التمام
ونعم البراءه ولكن عندما أنظر أجد نظرات شبيهة نظرات الغدر و الخيانه
و المكر و الدهاء نعم أنها أمرأه ذات حدينهدوء الاطفال و ترقب التماسيح
فى فى نظراتها شيء غريب و لكن فى بعض الاوقات أحس أنها مثل ا
لملاك الطيب مثل رسول الحب و الؤام نعم أنها فتاة أحلامى
و لكن هل أنا فتى أحلامها؟ و السؤال يطرح نفسه هل هى قصة حب ؟
أم أعجاب أم حب من طرف واحد؟
ولكننى عندما أذهب مع ترهات الحياه أجدنى أذكرها و أذكرها
و فى عز عملى لا أنساها و لاكن أفكر بحذر خوفا من الغدر مرة أخرى
ولكنى أحبها فهل هى تحبنى أنا لا أعتقد ذلك أنا لا أعتقد ذلك
لانها لا توضح لى مافى قلبها مما دعانى أن أخشاها مما جرى من قبلها
و القلب لا يحتمل ضربة أخرى مما جعلنى أشك حتى فى نفسى
ولكننى وحدى أعيش بمفردى أمشى وحدى أحس أنى فارسا مغوارا
يمشى وحده فى بطن الصحراء يحمل درعا و سيف لايهاب الا خالقه
و لكنى أنظر عكس الامور أرى مخلوقه أخرى تنظر الى و عيناها تبتسم
كأنها زيت يلمع من صفاؤه أرى فى وجهها الشمس المضيئه فى الصباح الباكر
تضىء بالحيويه و النشاط الدين يشع حتى من عينها فى مشيتها
أرى شعرا لفارسا جبارا عنترا فى قوته قال غراء فرعاء مثقول عوارضها
تمشى الوجينى كما يمشى الوجى الوحل ولكنى أعود بنظرتى لنفسى و أنا
وحدى الليل والخيل و البيداء تعرفنى و الرمح و السيف و القرطاس و القلم
ولكنى أعاود النظر اليها و أجد أنها هوائية الطباع متغيره يوم تكون هادئه فى
نظراتها خزن الليل و قهر و تعب النهار و أيام أخرى اجدها أرى فى عينها
العز و الجواهر و اللوجين الموشح بالعسجد بالنهار و النوم الهادىء بالليل
مثل الملاك الطاهر فى وجهها اجد اسطورة كبيره و نظرة التحدى القويه وعندما
تضحك تظهر نواجزها مثل الؤلؤ المكنون فى قيعان أعالى البحار أرى
فى عينها الفرحه كالوردة فى الربيع الساحر الخلاب عندما انظر الى شفائفها
أرى و اطير و اتمنى ولو قبله لا بل ألاف و الاف من القبلات أحس انها
خلقت لى من اجلى أنا عندما اقف امامها أحس أنها تريد أن تمتد بزراعيها
و تخطف قلبى ألى أبعد الابعدين فى الكون الكبير و أتمنا انا ان ترتمى بأحضانى
و اضمها بزراعى و تشعر بالدفئ و الامان التى لم تجده عند احد غيرى الا انا
أنا احبها ولكن أريد أن تقولها لى أنا أحبها و الله العظيم بحبهاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا