الأب الروحي دكتور خالد .. أساتذتي الكبار .. مساعدين و دارسين و معيدين .. عاملين و مظفيين و حراص .. أصدقائي و زملائي الاعزاء أصحاب الألوان الاربع من الابيض للأحمر .. جوالة كليتنا .... ألقي عليكم سلام الله.
اليوم يوم ترحيب بأستاذي دكتور خااالد بعد طال الإنتظار و بعد ما قربنا من فقدان الامل وها هو الآن يظهر معنا من جديد لكي يشاركنا دموعنا و إبتسامتنا و مواقفنا المضحكة و أفكارنا و حفلاتنا ....
اليوم لم أكتب اليكم قصة كما تعودنا ... أو سأغني ببيوت من الشعر او مشكلة نتحلي بها اخر اليوم .. اليوم جئت هنا أليكم لكي نشارك سويا في كل مجال من مجالات الكلية .. اليوم جئت اليكم لكي نكتب معا سطور من التفاؤل و حروف من الجدية علي صفحات بيضاء من الحب بأقلام من الحماس و التقدم .. سنغني معا بأناشيد الإنتماء علي أنغام المستقبل وسنرقص جميعا عندما نسمع ان كليتنا فازت بأحد المحافل في اي مجال وسنبكي معا عندما تكون الكلية فقدت مركزا ما.
اليوم جئت لأدعوكم انا نشارك معا في خطة اهداف الكلية لأن يد واحد لن تصفق وإن الإتحاد قوة و التفرقة ضعف .. ولذلك من هنا سنرسم سويا مستقبل وظيفتنا و مجالنا سنحدد بأيدينا معني لمجال التربية الرياضية في مصر .. نعم نحن ..نحن سننقل لأجيالنا تاريخنا و خبراتنا اما سيضعونه قدوة و مرجع لهم اما سيدسون عليهم ... اختياركم في ايديكم.
رسالتي اليوم اننا احدي جيش هذ الكلية ..والكلية ليست بمفردها تحقق التقدم إالا بنا .. الكلية ليست بمفردها وحيدة في ارض المعركة ولن تحارب وحدها ..هل سنتفرج عليها؟
أعزائي الطلاب لا قصدي الرجال ..اليوم نرسم لأنفسنا لوحة تضمنا كلنا اما سنرسمها معا او لا يتذكرنا التاريخ....اليوم سنصور جميعا في صورة واحدة جماعية ولذلك كان علينا أن نصنع من المر حلو نتذوقه و من الصعب سهلا .
حينها تقدر تقول و تفتخر بقلك انك خريج تربية رياضية ابي قير... .
الطريق طويل وإذا لم نقف بجانب كليتنا سيلعنونا اجيالنا باننا لم نرسم لهم الطريق .. اليوم أكتفيت بكتابة رسالتي أليكم و قرئتوا العهد الذي انتم عليه .. وإذا أختارتوا فأعلموا لارجعة في الاختيار.
إمضاء : مصطفي زيدان .. معا سنغير الصورة .
اليوم يوم ترحيب بأستاذي دكتور خااالد بعد طال الإنتظار و بعد ما قربنا من فقدان الامل وها هو الآن يظهر معنا من جديد لكي يشاركنا دموعنا و إبتسامتنا و مواقفنا المضحكة و أفكارنا و حفلاتنا ....
اليوم لم أكتب اليكم قصة كما تعودنا ... أو سأغني ببيوت من الشعر او مشكلة نتحلي بها اخر اليوم .. اليوم جئت هنا أليكم لكي نشارك سويا في كل مجال من مجالات الكلية .. اليوم جئت اليكم لكي نكتب معا سطور من التفاؤل و حروف من الجدية علي صفحات بيضاء من الحب بأقلام من الحماس و التقدم .. سنغني معا بأناشيد الإنتماء علي أنغام المستقبل وسنرقص جميعا عندما نسمع ان كليتنا فازت بأحد المحافل في اي مجال وسنبكي معا عندما تكون الكلية فقدت مركزا ما.
اليوم جئت لأدعوكم انا نشارك معا في خطة اهداف الكلية لأن يد واحد لن تصفق وإن الإتحاد قوة و التفرقة ضعف .. ولذلك من هنا سنرسم سويا مستقبل وظيفتنا و مجالنا سنحدد بأيدينا معني لمجال التربية الرياضية في مصر .. نعم نحن ..نحن سننقل لأجيالنا تاريخنا و خبراتنا اما سيضعونه قدوة و مرجع لهم اما سيدسون عليهم ... اختياركم في ايديكم.
رسالتي اليوم اننا احدي جيش هذ الكلية ..والكلية ليست بمفردها تحقق التقدم إالا بنا .. الكلية ليست بمفردها وحيدة في ارض المعركة ولن تحارب وحدها ..هل سنتفرج عليها؟
أعزائي الطلاب لا قصدي الرجال ..اليوم نرسم لأنفسنا لوحة تضمنا كلنا اما سنرسمها معا او لا يتذكرنا التاريخ....اليوم سنصور جميعا في صورة واحدة جماعية ولذلك كان علينا أن نصنع من المر حلو نتذوقه و من الصعب سهلا .
حينها تقدر تقول و تفتخر بقلك انك خريج تربية رياضية ابي قير... .
الطريق طويل وإذا لم نقف بجانب كليتنا سيلعنونا اجيالنا باننا لم نرسم لهم الطريق .. اليوم أكتفيت بكتابة رسالتي أليكم و قرئتوا العهد الذي انتم عليه .. وإذا أختارتوا فأعلموا لارجعة في الاختيار.
إمضاء : مصطفي زيدان .. معا سنغير الصورة .
