حين لا تري الهدف فتسير خطواتك علي هواها .. و عندما تكون فاقد الأمل فلا تري إلا غضبك .. وعندما تيأس فلا تفكر أساسا سوي كيف تموت .. وعندما تشعر بالوحدة فلا تطيق صورتك ولا صوتك لانك بالكاد تحتاج لصوت اخر تسمعه و شخص تراه .. وعندما يهب بك الرياح بعيدا فلا تعرف أين انت ؟ أو تعرف ولا تعرف الرجوع .. .... .
يوم وراء يوم .. وليل وراء نهار ونهار وراء ليل و شمس قمر شمس واخري قمر ، أبوع يسابقه اسبوع و ساعة تتلو ساعة و دقيقة تسارع دقيقة و يتسابق الزمن مع الإنسان في ميدان الحياة حول مضمار التاريخ .... ولا تعرف أي عصر تعيشه ؟ .. أي هواء تتنفسه ؟ .. أي زحام تتحمله ؟.. اي بعاد تتذكره ؟ .. تجلس تشاهد ولا تدري أن ساعة يدك تجري جري العدائين في حارتهم علي تراك التنافس .. هل تعلم معني التنافس ألان؟ .. التنافس الذي يجب أن تشارك فيه بكل طاقتك لان الخاسر فيه يمت و الفائز يدخل لسباق اعلي و هكذا كانت الدنيا .. جيل يسلم جيل ، و راية تتنقل من زمن لزمن ، و تتغير الافكار و التقاليد و ترسخ الاعمال الناجحة في قلوبنا .. ونتذكر منها ما كان متميز و ننسي منها ما كان عادي ...... .
" فالحياة تراك كبير لا ينتهي " أقول لنفسي دائما ذلك .. لأقتناعي بمبدأ الأمل .. و لانه لا ينتهي فاكيد سيأتي علينا وقت نتعب من كتر التسابق فيتبعنا اجيالنا و نسلم الرايه للجيل الجديد .. سباق تتابع .. و الذي يحقق فارق سيساعد أجياله القادمة .. أما الذي يشاهد السباق خارج الميدان و المضمار ايضا ماهو الا عاجز ... ماأدراك العجز !!! .
أو كسلان .. ألي متي ستقول انك كسلان .. انت تملك ما لا يملكه الأخرين فلماذا تريد أن تكون عجوزا ؟؟؟؟
إمضاء : أ.د.ص : مصطفي زيدان
يوم وراء يوم .. وليل وراء نهار ونهار وراء ليل و شمس قمر شمس واخري قمر ، أبوع يسابقه اسبوع و ساعة تتلو ساعة و دقيقة تسارع دقيقة و يتسابق الزمن مع الإنسان في ميدان الحياة حول مضمار التاريخ .... ولا تعرف أي عصر تعيشه ؟ .. أي هواء تتنفسه ؟ .. أي زحام تتحمله ؟.. اي بعاد تتذكره ؟ .. تجلس تشاهد ولا تدري أن ساعة يدك تجري جري العدائين في حارتهم علي تراك التنافس .. هل تعلم معني التنافس ألان؟ .. التنافس الذي يجب أن تشارك فيه بكل طاقتك لان الخاسر فيه يمت و الفائز يدخل لسباق اعلي و هكذا كانت الدنيا .. جيل يسلم جيل ، و راية تتنقل من زمن لزمن ، و تتغير الافكار و التقاليد و ترسخ الاعمال الناجحة في قلوبنا .. ونتذكر منها ما كان متميز و ننسي منها ما كان عادي ...... .
" فالحياة تراك كبير لا ينتهي " أقول لنفسي دائما ذلك .. لأقتناعي بمبدأ الأمل .. و لانه لا ينتهي فاكيد سيأتي علينا وقت نتعب من كتر التسابق فيتبعنا اجيالنا و نسلم الرايه للجيل الجديد .. سباق تتابع .. و الذي يحقق فارق سيساعد أجياله القادمة .. أما الذي يشاهد السباق خارج الميدان و المضمار ايضا ماهو الا عاجز ... ماأدراك العجز !!! .
أو كسلان .. ألي متي ستقول انك كسلان .. انت تملك ما لا يملكه الأخرين فلماذا تريد أن تكون عجوزا ؟؟؟؟
إمضاء : أ.د.ص : مصطفي زيدان